حوار النخبة NO FURTHER A MYSTERY

حوار النخبة No Further a Mystery

حوار النخبة No Further a Mystery

Blog Article



حازم الجوهني/ السعودية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

وهذه النُّخب على اختلافِ مراحلها الزمانيّة وتوزّعاتها المكانيّة هي التي ترسم للمجتمع توجّهاته المختلفة بطريقةٍ تبدو ناعمةً ومكسوّةً بالشّرعيّات المختلفة في الظّاهر غير أنّها مستبدّة وغير متسامحة في حقيقة الأمر.

وصف نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، الشراكة بين السودان وروسيا بأنها إستراتيجية وأنه سيتم زيادة التعاون في المجالات العسكرية والاقتصادية والتعدينية (مواقع التواصل الاجتماعي)

أحمد منصور: موضوع شائك وقليل التناول لأن النخبة تظهر دائما وكأنها هي الطرف المجني عليه وتحاول بشكل دائم أن تنتقد دون أن يننتقدها أحد.

من المؤكد ان الكثير من النخب السياسية لا يقرأون وان قرأوا لا يفهمون او يترجمون القراءة وفق قدراتهم المحدودة ينظرون للعطب من منظار معطوب لذلك اصبحت الثقافة السياسية لدينا لا تصلح للحوار وهي تعكس ازمة عقل ورؤية. 

حقوق مجتمع تعليم انثربولوجيا علم نفس تاريخيات منظمات

تحقيق لبي بي سي يكشف ارتباط صناعة العطور الفاخرة بعمالة الأطفال

– شهدت البلاد إنهيارا إقتصاديا متسارعا ، حيث إنحدر تصنيف الإقتصاد السوداني من السادس افريقيا الي الثامن عشر في اول سنة لحكومة الدكتور حمدوك .

وخاطب هرتسي هاليفي عناصر لواء مدرع بحسب بيان أصدره الجيش قائلا: "يمكنكم سماع الطائرات هنا.

متصرف لواء الكورة يكرم مسعفين بيوم المسعف الوطني في دفاع مدني الكورة

علي فخرو يقول " نحن الآن بحاجة إلى شاعر عربي يعبر عن ظاهرة خواء نفس الكثيرين من مثقفي العرب وعن حالة اللامعنى التي يعيشون فيها وحالة نور الامارات الرؤوس المليئة بالقش التي تخرج وتتكلم للناس". ماذا ترى في هذه المعاني؟

الهجرة واللجوء إلى أوروباحرب غزة وارتداداتهاالتغيرات المناخية

وزير المالية التركي: جهات أجنبية وراء ارتفاع سعر صرف الليرة

وحسب فوزي سعد الله، صاحب كتاب "يهود الجزائر.. مجالس الغناء و الطرب"، فإن بعض هؤلاء المثقفين اختاروا الصمت "كوسيلة للتعبير عن رفض الواقع، فيما فضل الآخرون الفرار بجلدهم إلى باقي أرض الله ممن لا يتقنون فن الصمت". من جانبه يرى الكاتب الصحفي دامو بأن السلطة في الجزائر تمارس كل أشكال الفساد السياسي، بما في ذلك الرشوة وشراء الذمم، لكن الذين استجابوا لعرضها البائس، هم من "أشباه الكتبة" و"المداحين" و"غلمان الصحافة" على حد سواء، وليس بينهم مثقفين بطبيعة الحال، فالمثقف مثل "طائر الجنة الحر"، يستحيل تدجينه أو ترويضه من أي جهة كانت، كما يرى دامو.

Report this page